أُطلقت الحكومة يوم الجمعة مركز أبحاث سيتولى مسؤولية تنفيذ دراسات متعلقة بمسألة الاسترقاق الجنسي الياباني خلال الحرب.
سيشرف المركز على جميع أنشطة البحوث وجمع البيانات التي كان الاعتماد في تنفيذها من قبل على القطاع الخاص. كما سيقوم بتجميع السجلات في قاعدة بيانات وتوفير ترجمات لها حتى يتمكن المجتمع الدولي من الاطلاع عليها.
وقال رئيس المنظمة الجديدة "كيم تشانغ-روك" إن دعم الضحايا كان المهمة الرئيسية حتى الآن، لكن المركز سيتجاوز ذلك ليقود جهود الدولة إلى مزيد من الدراسات المتعمقة حول القضية.
وقالت وزارة المساواة بين الجنسين والأسرة إنها ستسعى إلى إنشاء المركز كشركة ذات وضع خاص لضمان تشغيلها المستقر.