سجلت كوريا الجنوبية زيادة في الفائض التجاري، في القطاعات ذات الصلة بالموجة الكورية أو موجة هاليو، التي تشير إلى مدى انتشار الثقافة الشعبية الكورية الكي بوب.
ويُعتقد أن هناك العديد من العوامل وراء هذا الارتفاع، بما في ذلك النجاحات الاخيرة لفرقة الكي بوب الشبابية العالمية بي تي إس، وتخفيف الصين لإجراءاتها الانتقامية، التي اتخذتها بسبب نشر نظام ثاد الدفاعي الصاروخي الأمريكي في سيول.
وقال البنك الكوري اليوم السبت إن الفائض التجاري في قطاع المحتوى الإعلامي قد سجل أعلى مستوى له خلال ستة عشر شهرًا في أغسطس الماضي. فقد سجلت البلاد فائضًا بقيمة 42.7 مليون دولار في شهر أغسطس، وهو أعلى مستوى له منذ أبريل من العام الماضي.