الذهاب إلى القائمة الذهاب إلى النص
Go Top

الناس

آسيا كيم سو جي: المغرب أكثر انفتاحا على مختلف الثقافات

#ضيف على الكي بي إس l 2021-08-13

لقاء الجمعة

الطالبة "كيم سو جي"، واسمها العربي "آسيا"، أمها مغربية وأبوها كوري، وتدرس الاقتصاد والقانون الدولي حاليا في جامعة هانكوك، وقد ترعرعت في مدينة أغادير المغربية، وبعد إنهاء المرحلة الثانوية هناك جاءت إلى كوريا للدراسة الجامعية. ونظرا لأنها درست باللغة الفرنسية وأيضا باللغة الإنجليزية، فإن لديها القدرة على التحدث بهما إلى جانب اللغتين العربية والكورية.

وتقول "آسيا" إنها بدأت دراستها الجامعية في كوريا بعد بدء جائحة كورونا، ومن ثم كان من الصعب عليها تكوين صداقات جديدة، ولذلك انضمت إلى جمعية للطلاب الجامعيين الأجانب والكوريين تستهدف جعل الحياة الجامعية أفضل، مشيرة إلى أن المغرب أكثر انفتاحا على مختلف الثقافات نظرا لموقعه الجغرافي، بينما هناك عوائق لغوية في كوريا أمام تكوين صداقات مع الأجانب.   

وتعطي "سو جي" نصائح للطلاب العرب الراغبين في الدراسة الجامعية في كوريا، وأولها دراسة اللغة الكورية وتقبُل الثقافة الكورية كما هي. 

وعن خططها المستقبلية تقول إنها تسعى إلى المزيد من الدراسة ثم العمل في كوريا، ثم العودة إلى المغرب لإنشاء شركة هناك، كما ترسل "آسيا" تحياتها إلى أصدقائها في المغرب عبر أثير الكي بي إس.

المزيد في حلقة هذا الأسبوع من برنامجكم المحبب: "لقاء الجمعة".  


موضوعات بارزة

Close

يستخدم موقعنا الكوكيز وغيرها من التقنيات لتحسين الخدمة. مواصلة استخدام الموقع تعني أنك موافق على استخدام تلك التقنيات، وعلى سياسة موقعنا. عرض التفاصيل;