الأحداث على شبه الجزيرة الكورية

شبه الجزيرة الكورية من الألف إلى الياء

> > >

المحادثات السداسية

الدورة الأولى

موجز

개요
الزمان والمكان أغسطس 27-29، 2003 (بكين الصين )
الممثلون
  • لي سو هيوك ، نائب وزير الشئون الخارجبة زالتجارة
  • كيم يونغ إيل ، نائب وزير الشئون الخارجية.
  • جيمس كيلي، مساعد وزيرة الخارجية لشئون شرق آسيا والباسيفيك
  • وانغ يي، نائب وزير الشئون الخارجية
  • يابوناكا ميتوجي، مدير عام مكتب الشئون آسيا وأقيانوسيا
  • السكندر لوسيوكوف، نائب وزير الخارجية

النتائج

الفشل في التوصل إلى اتفاق حول البيان وتقديم " ملخص رئيس الجلسة" للجولة القادمة من المحادثات.

الموضوعات الرئيسية

شددت الولايات المتحدة على تخلي كوريا الشمالية عن برنامجها النووي أولاً
التعبير عن رفضها لإجراء محادثات ثنائية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية

  • الميزات الاقتصادية والسياسية غير قابلة للنقاش حتى تنتهي كوريا الشمالية من نزع برامجها النووية بصورة نهائية لا رجعة منها وبطريقة يمكن التأكد منها.
  • رفض إطار المحادثات الثنائية بين الشمال والولايات المتحدة لحل الأزمة والمحادثات الثنائية لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بصورة نهائية حتى الانتهاء من تفكيك برنامج كوريا الشمالية بصورة نهائية ولا رجعة منها وبطريقة يمكن التأكد منها.( اتفاقية عدم التعدي لم تعد مقنعة)

كوريا الشمالية – الإصرار على " العمل المتزامن"

  • زعمت كوريا الشمالية أنه وبالرغم من مبادئ التخلص من الأسلحة النووية، فإن "السياسة العدائية الأمريكية تجاه كوريا الشمالية" أحبرت الشمال على السعي لامتلاك القدرات النووية من أجل الدفاع على النفس.
  • تراجع الولايات المتحدة عن سياسة العداء أمر أساسي لحل الأزمة . كوريا الشمالية تطلب الآتي : التوصل لاتفاقية عدم التعدي بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية/ تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية/ رفع العقوبات الاقتصادية.
  • كل الإجراءات لحل الأزمة يجب أن تتخذ شكل "العمل المتزامن"
إجراءات من 4 مراحل اقترحتها كوريا الشمالية ( موجز الاتفاقية والعمل المتزامن)
إجراءات من 4 مراحل اقترحتها كوريا الشمالية ( موجز الاتفاقية والعمل المتزامن)
كوريا الشمالية ( تجمد البرنامج) الولايات المتحدة (تنازلات)
الإعلان عن التخلي عن البرنامج النووي ، تعهد (الالتزام المشترك)للتخلي عن البرنامج النووي
تجميد المواد النووية والمنشئات
القبول بالفحص والإشراف
عدم تصنيف كوريا الشمالية على أنها دولة ترعى الإرهاب
رفع العقوبات والحظر الاقتصادي.
توسيع المساعدات الإنسانية (الغذاء)
تزويد الطاقة ( حوالي 2 مليون كيلوات)
حل قضية الصواريخ الحربية (تجميد تجارب إطلاق الصواريخ ووقف صادراتها) تطبيع العلاقات الأمريكية الكورية الشمالية واليابانية الشمالية
نزع المنشئات النووية إكمال بناء المفاعلات النووية التي تعمل بالماء الخفيف

الصين ترى مقترحات كوريا الشمالية " معقولة" وتقترح إجراء محادثات ثنائية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية .

  • مقترحات كوريا الشمالية للتوصل لاتفاقية (عدم التعدي، تطبيع العلاقات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، وتأسيس علاقات تجارية مع بقية الدول الأخرى)تفسر على أنها معقولة / ضرورة التوصل لاتفاقية عدم التعدي من خلال إطار العلاقات المشتركة.
  • إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية والتأكيد على أمن النظام الحاكم في كوريا الشمالية هي قضايا سيتم تناولها بالتزامن.
    ※ خلال الجلسة الأولى من المحادثات، نجحت الصين في القيام بدورها كمنسقة ووسيط.

كوريا الجنوبية – قدمت سلسلة من " الإجراءات المتزامنة"

  • تعبر عن نيتها للالتزام بكل إخلاص بإعلان 15 يونيو المشترك" ومواصلة تزويد مساعدات إنسانية.
  • تقدم سلسلة من " الإجراءات المتزامنة" وفقاً لمبدأ حل القضية النووية يتطلب مساعي شاملة.

مراجعات سابقة ولاحقة

الولايات المتحدة وكوريا الشمالية تعيدان تأكيدهما على عدم مطابقة آرائهما

  • كانت الجولة الأولى عبارة عن ملخص لاختلاف وجهات النظر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، وتم الاتفاق في النهاية على عقد جولة أخرى من المحادثات.

كوريا الشمالية تشكك في أهمية المحادثات السداسية

  • في الثلاثين من أغسطس ( يومان بعد انتهاء اجتنماعات أول جولة من المحادثات) علق المتحدث باسم الخارجية الكورية الشمالية في مؤتمر صحفي عقد بالتلفزيون المركزي الكوري الشمالي قائلاً "بأن المحادثات السداسية مجرد مناقشات لا طائل منها. لقد تخلينا عن كل الآمال والاهتمامات بهذه المحادثات".وأضاف قائلاً " جددنا تأكيدنا على أنه ليس لدينا خيار آخر سوى تحصين قدراتنا النووية بغرض الدفاع عن النفس".

زيادة الآراء المتشددة في الولايات المتحدة

  • في الوقت الذي وصف فيه البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية المحادثات السداسية على أنها ناجحة قللت وجهات النظر المتشددة المحلية من أهمية هذه المحادثات.
  • أشار الإعلام الأمريكي لإعلان الثلاثين من أغسطس بواسطة كوريا الشمالية إلى الحاجة إلى زيادة ضغوط المتشددين بدلاً من تحليل ومراجعة الإجراءات الخاصة بالمحادثات.
  • وبعد مواجهتها لتيارين، فشلت إدارة بوش في توفير موجهات واضحة حول السياسات الخاصة بكوريا الشمالية. وأصبح معروفاً أن" كيلي" الذي ترأس الوفد الأمريكي ، كان قد تم إجباره من قبل المتشددين للمشاركة في المحادثات بدون تخويله سلطات تقديرية.

الصين تطالب الولايات المتحدة بتوسيع خياراتها

  • في الوقت الذي تصف فيه الصين إعلان كوريا الشمالية المفاجئ بأنه " يمكن التفاوض فيه" ، فإنها تنتقد الولايات المتحدة بسبب نقص الوضوح في سياستها المتعلقة تجاه كوريا الشمالية.
  • في الأول من سبتمبر الماضي، أدلى الممثل الصيني " وانغ يي " بأن العقبة الكبيرة الوحيدة التي تقف أمام حل الأزمة هي سياسة واشنطن تجله كوريا الشمالية.