الذهاب إلى القائمة الذهاب إلى النص
Go Top

الفنانين

بلاي تو دور سكاي

2011-10-08

بلاي تو دور سكاي
ظهرت الفرقة المتخصصة في غناء "ريدوم أند بلوس"، على المسرح في عام 1999 تحت إشراف شركة "أس أم أنترتاينمونت". وفور تقديم الأغنية الأولى بعنوان "داي باي داي"، أسرت الفرقة قلوب الجمهور فورا.
منذ بدء الغناء، أصدرت الفرقة ألبوما غنائيا كل عام حتى عام 2004وحظيت جميع الأغاني الموجودة في هذه الألبومات، بشعبية كبيرة من المستمعين. وفي عام 2004، أنهت العقد مع شركة "أس أم" ثم انتقلت الفرقة إلى شركة "تو فول أنترتاينمونت"، ثم أصدرت ألبوما في عام 2006.
تعجب المستمعون وأغلبيتهم البنات، بمظهر العضوين الوسيمين وصوت العضو "برايون" الناعم، والعضو "هوان هي" السميك. ومن بين الأغاني التي حققت نجاحا ملموسا، أجمع الجمهور على أن الأغنية "ميسينغ يو" أي "مشتاق إليه".
في عام 2006، تحدى العضو "هوان هي" إلى التمثيل في الدراما بعنوان "ما وراء قوس قزح"، والدراما الأخرى "أحبكِ" الذي عرض في عام 2008، بينما أصدر العضو "باريون" ألبوما كمطرب منفرد في عام 2008.
نجحت أغنية الفنان الأولى بعنوان "لا تغادرينني"، في تعريف اسمه للجمهور كمطرب منفرد، وفي نفس الوقت، شارك الفنان "برايون"، في البرامج الترفيهية التلفزيونية وتقديم البرنامج الغنائي، مما تمتع بنفس الشعبية الكبيرة مثلما تمتع بها ضمن الفرقة.
بعد أن نشاطه كممثل، رجع الفنان "هوان هي" إلى المسرح، وأصدر ألبوما كمطرب منفرد، ضم الأغنية "أفقد قلبي"، هذه الأغنية أيضا أحرزت بمحبة كبيرة من قبل المستمعين، خاصة على الرغم من أنه قام بعملية التجميل، لكن محبة المحبين نحوه لم تنخفض.
بعد إصدار آخر ألبوم للفرقة في عام 2009، وقف العضوان على المشرح معا لتقديم الأغنية الجديدة لهما "قيد" في نفس العام، ثم انتهت الفرقة جميع نشاطها الغنائي.
لم تعلن الفرقة عن تفكيكها رسميا، لكن توقف العضوين عن الغناء ضمن الفرقة، وأنشطتهما المنفردتين، أدى إلى تفكيكها بصورة طبيعية.
تعرض الفنانان للفضائح الشائعة حول الخلافات فيما بينهما، لكنهما نفا ذلك بصورة رسمية، معلنين لعلاقاتهما الطيبة وتعاونهما في الغناء حتى الآن.
الآن، يقوم كل من "برايون" و"هوان هي"، بنشاط ملموس كمطرب منفرد ومن خلال المشاركة في البرامج الغنائية وغير الغنائية أيضا.

موضوعات بارزة

Close

يستخدم موقعنا الكوكيز وغيرها من التقنيات لتحسين الخدمة. مواصلة استخدام الموقع تعني أنك موافق على استخدام تلك التقنيات، وعلى سياسة موقعنا. عرض التفاصيل;