المخرج:جو تشي وون
التمثيل:كيم إن كون ، بارك تشول مين
تاريخ الإصدار:23 أبريل 2015

ملخص القصة
بطل الفيلم "إيل بوم" يواجه صعوبات مستمرة في البحث عن العمل بسبب سوء وضعه المالي، وكان يصعب عليه أن يبحث عن عمل بدني براتب يومي أيضا. وبالتالي اضطر أن يعمل تاجرا في قاعة لترويج مختلف أنواع المنتجات الصحية واليومية إلى المسنات بشكل مخادع، ويقيم أحداثا ترفيهية ويفعل أشياء لطيفة لإسعاد المسنات اللاتي يشعرن بالوحدة، ثم يجعلهن يشترين المنتجات في النهاية. وهو لا يريد أن يقوم بهذا العمل المخادع، لكن ذلك من أجل دفع تكاليف علاج ابنته التي تعاني من مرض خطير. وقال له مدير القاعة الترويجية إننا نخدع أولئك المسنات لكننا نجعلهن سعيدات بشكل أكبر من أولادهن الذين لا يراعونهن. ورأى بطل الفيلم "إيل جونغ" المسنات اللاتي سَعِدْنَ بسببه كما قال المدير، وشعر وكأن هذا العمل أيضا لديه قيمة. وفي يوم ما، زارت القاعة المسنة "أوك نيم" التي تعيش بمفردها لكي لا تكون عبئا على عاتق ابنها الذي هو المدعي العام، وقابلت بطل الفيلم .


ملخص القصة
مبالرغم من أنه لعب دورا غير رئيسي في أغلب أعماله، إلا أنه ترك انطباعا قويا لدى المشاهدين بفضل نطاق أدائه الواسع الذي يغطي أفلام الكوميديا والإثارة والجريمة وغيرها. لقد عاد إلينا الممثل "كيم" مع فيلم جديد له بعنوان "تاجر متجول كالمهرج"، مما يزيد من توقعات المشاهدين حول تغيره الجديد في هذا الفيلم.
يقول النقاد السينمائيون إن الممثل "كيم" بدأ حياته الفنية في عام 1998، حيث ظهر في فيلم " سمك السلمون المرقط"، وأظهر قدرته التمثيلية الساحرة رغم أن دوره كان بسيطا جدا. وقام الممثل "كيم" بأدوار مهمة رئيسية وثانوية في عدة أفلام كبيرة وصغيرة، مثل "هيه وون ديه"، و"الجزء الثاني لتاجا"، و"الرجل الذي أرسله الله"، حيث أثبت وجوده وموهبته كممثل سينمائي. وخاصة أن الممثل "كيم" أظهر في بعض الأفلام التي قام ببطولتها صورة مختلفة عن صورته الكوميدية التي استقرت في أذهان المشاهدين، حيث قام بدور العامل الأجنبي المقيم في كوريا بشكل غير مشروع، ودور المهاجر الكوري الشمالي الذي هو مجرم سياسي خطير. وقد عاد الممثل "كيم" هذه المرة في دور الأب الذي يعاني ماليا ويعمل في قاعة لترويج المنتجات بشكل مخادع استهدافا للمسنات. ومن المتوقع أن يرسم قصة الأب الذي يسعى للبقاء على قيد الحياة من أجل ابنته المريضة في هذا الفيلم. وسيتم عرض هذا الفيلم في نفس اليوم مع فيلم هوليود ذي التكاليف الضخمة " المنتقمون: عصر ألترون"، وبالتالي يزيد فضول المشاهدين حول ما إذا كان هذا الفيلم منخفض التكلفة سثبت نفسه أمام فيلم "المنتقمون" أم لا؟