قررت رئاسة الجمهورية إعادة تنظيم مكتب الرئاسة وذلك عن طريق إيجاد العديد من المناصب التي تركز على صياغة السياسات وتقوية الاتصالات مع الجمهور.
وتشمل المناصب التي سيتم إيجادها منصب كبير المستشارين للشؤون الاجتماعية والرعاية ومنصب كبير المستشارين للترابط الاجتماعي.
وستصبح سكرتارية التعليم والعلوم والثقافة من الآن مسؤولة عن سياسات التعليم والثقافة فقط ، أما سكرتارية العلوم والتكنولوجيا فستصبح تابعة لمكتب جديد وهو مكتب استراتيجيات المستقبل.
وسيتم دمج مكتب كبير المستشارين للعلاقات العامة والتخطيط ، كما سيتم إعفاء أحد المتحدثين باسم الرئاسة عن واجباته.
وبعد إعادة ترتيب مكتب الرئاسة، سيكون في المكتب مسؤول واحد عن صياغة السياسات، وثمانية من كبار المستشارين ، وأربعة مسؤولين عن التخطيط.